- إنضم
- 18 أبريل 2022
- المشاركات
- 32
- مستوى التفاعل
- 36
- نقاط
- 18
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- السعودية
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
هذي قصة واقعية. قصتي في إدمان نيك طيزي.
أحد الأقرباء وهو أكبر مني بحوالي 5-6 سنوات، شخص جنسي شهواني، يزورنا في المنزل بشكل يومي، في الكثير من الأحيان يذهب الجميع ويبقى هو إلى وقت متأخر، فأظل أنا وهو فقط. كنت لا أعلم بما يفكر فيه، ولكني فهمته بعد ذلك. عرفت أنه يتحين الفرص ليختلي بي. أنا شخص وسيم وجميل أبيض ولدي مؤخرة كبيرة وطرية كأنها مؤخرة الفتيات لهذا كان يتوق لأن ينيكني ولكنه لم يفصح بذلك. في إحدى المرات عندما حانت الفرصة وكنا منفردين، أخذ يتلمسني في المواضع الحساسة من الخلف والأمام، وأنا بملابسي، وأنا أصده. ولكن ذلك لم يمنعه. بل تطور الموضوع بعد ذلك وأصبح يلتصق بي لأشعر بزبه على طيزي، كما صار يتجرأ ويخرج زبي ويقوم بمصه ويطلب مني أن أمص زبه ولكني لا أوافق على ذلك ويطلب مني أن أنيكه مرة وينيكني هو مرة.
كنت أبدأ بوضع زبي على طيزه بدون إدخال وبدون أي شعور بالرغبة في الاستمرار، وبعد ذلك يبدأ هو بوضع زبه على طيزي بين الفلقتين ويفركه إلى أن يخرج منيه. ولم يكن هناك أي إدخال. لكني كنت أشعر أنه مثل الثور الهائج دائماً. في البداية كنت أكره هذا الشيء لأنني لم أتصور نفسي أن أتناك من أي أحد. ولكن بعد فترة من القيام بهذا الأمر معه، أصبحت ألبي طلبه في أي وقت. بدأ فيما بعد يطلب مني الذهاب إلى منزله، ويقوم بإغلاق الغرفة علينا ويطلب مني الانبطاح على بطني ويقوم بمص مؤخرتي والبصق داخلها وعلى زبه ويقوم بعمله وهو فرك زبه على مؤخرتي حتى الاستمناء ومن ثم ينظف زبه ومؤخرتي وينتهي الموضوع بدون أي إدخال حقيقي. ويطلب مني بعض الأحيان إدخال زبي في طيزه ولكني لا أقوم بذلك لعدم الرغبة فيه.
مرات كثيرة لا يمكنني عدها، يقوم بهذا العمل معي يبطحني ويدخل زبه بين فلقتي طيزي ويفرك إلى أن يخرج المني على مؤخرتي بدون إدخال حقيقي. لكنه خلال إحدى المرات، طلبني وذهبت لمنزله وإذا لديه قنينة نيفيا سائل، فوضع الكثير منها على زبه وعلى طيزي، وطلب مني كالعادة الانبطاح على البطن، وبدأ يفرك زبه على طيزي ويحاول ادخاله، إلى أن آلمني بشكل شديد، مع أن زبه لم يكن كبيرا، ولكن لأني لم أتعود على الإدخال، وطلبت منه أن يتوقف.
بعد ذلك، ذهبت إلى المنزل وأصحبت أفكر بشكل كبير في طيزي وكيفية تهيئته لكي يتمكن من ادخال زبه فيه. أصبح لدي شعور غريب أنني أريد إدخال أي شيء داخل الطيز.
فأخذت أستخدم النيفيا أيضا في المنزل وبدأت بإدخال قلم حبر في طيزي وأحسست بإحساس جميل، وبعد ذلك صرت أدخل أصابعي ومن ثم تطور الموضوع وصرت أدخل بعض الفواكه البلاستيكية كالموز والجزر وتكون صغيرة الحجم. إلى أن أصبحت فتحتي أوسع. في زيارته لي في احدى المرات وضعت في طيزي الكثير من النيفيا وركبنا في أعلى سطح المنزل وأجلسني في حجره على زبه وبدأ يدخله في، ودخل زبه بسرعة داخل طيزي ولكني كنت لا أزال أتألم، أما هو فقد استغرب وفرح لأنها المرة الأولى التي يشعر بأنه أدخل زبه داخل طيزي وأنني صرت أساعده وأبحث عن متعة إدخال الزب في الطيز. وسألني هل وضعت مليناً في طيزي وهل قمت بتوسعة الفتحة؟ فلم أجبه من الحياء.
بعد هذا اللقاء، توالت لقاءاتنا في منزله في غرفة النيك، وهي الغرفة التي ينيكني فيها دائماً، غرفة صغيرة لا تستوعب أكثر من 3-4 أشخاص فقط، وكنا نجلس فيها منفردين ويقوم بنيكي فيها، بنفس الطريقة - الانبطاح على بطني وهو يركبني من الخلف بدون ادخال، فرك الزب على طيزي المدورة والاستمناء، وبدون ادخال المني في مؤخرتي. ومرة طلب مني أن أصعد معه إلى سطح منزلهم وهناك انبطح على ظهره وقمت بالجلوس على زبه وأدخلته في وأحسست بمتعة كبيرة جداً لم أحسسها طوال المرات الكثيرة السابقة معه، أصبحت أنا من ينيك زبه بطيزي الكبيرة المفتوحة بشكل لم أعهده من قبل وكل ذلك على سطح منزلهم في العراء وتحت السماء والقمر المنير بتلك الليلة. وأصبحت أقوم وأجلس على زبه بشكل سريع وهستيري وأدخل زبه وأخرجه من طيزي بشكل متسارع إلى أن طلب مني التوقف لأنني آلمت زبه. بعد ذلك استمنى واستمنيت أيضاً بدون أن يدخل أحدنا مني الآخر أو حتى يلمسه، ونزلنا للعشاء في غرفة النيك.
تكملة القصة فيما بعد.
أحد الأقرباء وهو أكبر مني بحوالي 5-6 سنوات، شخص جنسي شهواني، يزورنا في المنزل بشكل يومي، في الكثير من الأحيان يذهب الجميع ويبقى هو إلى وقت متأخر، فأظل أنا وهو فقط. كنت لا أعلم بما يفكر فيه، ولكني فهمته بعد ذلك. عرفت أنه يتحين الفرص ليختلي بي. أنا شخص وسيم وجميل أبيض ولدي مؤخرة كبيرة وطرية كأنها مؤخرة الفتيات لهذا كان يتوق لأن ينيكني ولكنه لم يفصح بذلك. في إحدى المرات عندما حانت الفرصة وكنا منفردين، أخذ يتلمسني في المواضع الحساسة من الخلف والأمام، وأنا بملابسي، وأنا أصده. ولكن ذلك لم يمنعه. بل تطور الموضوع بعد ذلك وأصبح يلتصق بي لأشعر بزبه على طيزي، كما صار يتجرأ ويخرج زبي ويقوم بمصه ويطلب مني أن أمص زبه ولكني لا أوافق على ذلك ويطلب مني أن أنيكه مرة وينيكني هو مرة.
كنت أبدأ بوضع زبي على طيزه بدون إدخال وبدون أي شعور بالرغبة في الاستمرار، وبعد ذلك يبدأ هو بوضع زبه على طيزي بين الفلقتين ويفركه إلى أن يخرج منيه. ولم يكن هناك أي إدخال. لكني كنت أشعر أنه مثل الثور الهائج دائماً. في البداية كنت أكره هذا الشيء لأنني لم أتصور نفسي أن أتناك من أي أحد. ولكن بعد فترة من القيام بهذا الأمر معه، أصبحت ألبي طلبه في أي وقت. بدأ فيما بعد يطلب مني الذهاب إلى منزله، ويقوم بإغلاق الغرفة علينا ويطلب مني الانبطاح على بطني ويقوم بمص مؤخرتي والبصق داخلها وعلى زبه ويقوم بعمله وهو فرك زبه على مؤخرتي حتى الاستمناء ومن ثم ينظف زبه ومؤخرتي وينتهي الموضوع بدون أي إدخال حقيقي. ويطلب مني بعض الأحيان إدخال زبي في طيزه ولكني لا أقوم بذلك لعدم الرغبة فيه.
مرات كثيرة لا يمكنني عدها، يقوم بهذا العمل معي يبطحني ويدخل زبه بين فلقتي طيزي ويفرك إلى أن يخرج المني على مؤخرتي بدون إدخال حقيقي. لكنه خلال إحدى المرات، طلبني وذهبت لمنزله وإذا لديه قنينة نيفيا سائل، فوضع الكثير منها على زبه وعلى طيزي، وطلب مني كالعادة الانبطاح على البطن، وبدأ يفرك زبه على طيزي ويحاول ادخاله، إلى أن آلمني بشكل شديد، مع أن زبه لم يكن كبيرا، ولكن لأني لم أتعود على الإدخال، وطلبت منه أن يتوقف.
بعد ذلك، ذهبت إلى المنزل وأصحبت أفكر بشكل كبير في طيزي وكيفية تهيئته لكي يتمكن من ادخال زبه فيه. أصبح لدي شعور غريب أنني أريد إدخال أي شيء داخل الطيز.
فأخذت أستخدم النيفيا أيضا في المنزل وبدأت بإدخال قلم حبر في طيزي وأحسست بإحساس جميل، وبعد ذلك صرت أدخل أصابعي ومن ثم تطور الموضوع وصرت أدخل بعض الفواكه البلاستيكية كالموز والجزر وتكون صغيرة الحجم. إلى أن أصبحت فتحتي أوسع. في زيارته لي في احدى المرات وضعت في طيزي الكثير من النيفيا وركبنا في أعلى سطح المنزل وأجلسني في حجره على زبه وبدأ يدخله في، ودخل زبه بسرعة داخل طيزي ولكني كنت لا أزال أتألم، أما هو فقد استغرب وفرح لأنها المرة الأولى التي يشعر بأنه أدخل زبه داخل طيزي وأنني صرت أساعده وأبحث عن متعة إدخال الزب في الطيز. وسألني هل وضعت مليناً في طيزي وهل قمت بتوسعة الفتحة؟ فلم أجبه من الحياء.
بعد هذا اللقاء، توالت لقاءاتنا في منزله في غرفة النيك، وهي الغرفة التي ينيكني فيها دائماً، غرفة صغيرة لا تستوعب أكثر من 3-4 أشخاص فقط، وكنا نجلس فيها منفردين ويقوم بنيكي فيها، بنفس الطريقة - الانبطاح على بطني وهو يركبني من الخلف بدون ادخال، فرك الزب على طيزي المدورة والاستمناء، وبدون ادخال المني في مؤخرتي. ومرة طلب مني أن أصعد معه إلى سطح منزلهم وهناك انبطح على ظهره وقمت بالجلوس على زبه وأدخلته في وأحسست بمتعة كبيرة جداً لم أحسسها طوال المرات الكثيرة السابقة معه، أصبحت أنا من ينيك زبه بطيزي الكبيرة المفتوحة بشكل لم أعهده من قبل وكل ذلك على سطح منزلهم في العراء وتحت السماء والقمر المنير بتلك الليلة. وأصبحت أقوم وأجلس على زبه بشكل سريع وهستيري وأدخل زبه وأخرجه من طيزي بشكل متسارع إلى أن طلب مني التوقف لأنني آلمت زبه. بعد ذلك استمنى واستمنيت أيضاً بدون أن يدخل أحدنا مني الآخر أو حتى يلمسه، ونزلنا للعشاء في غرفة النيك.
تكملة القصة فيما بعد.